إن النفس لأمارة بالسوء
القول في تأويل قوله تعالى وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم 53 قال أبو جعفر يقول يوسف صلوات الله عليه وما أبرئ نفسي من الخطأ والزلل فأزكيها إن النفس لأمارة بالسوء يقول إن النفوس نفوس.
إن النفس لأمارة بالسوء. القول في تأويل قوله تعالى. وأضاف جمعة عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك أنهم نسوا هذا كله والتفتوا من الإنسان إلى. من أنواع النفس النفس الأمارة بالسوء وهى مأوى الشر في الجسد ومستقره وهى التي تزين الشر وتجعل الإنسان معجبا به ليلا ونهارا وقال الله تعالى وما أ برئ نفسي أن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربى سورة يوسف والنفس. هي تلك النفس التي تأمر صاحبها بكل سوء من الشهوات الفائرة والنزعات الجائرة والحقد وغيره فإن تساهل العبد معها وأطاعها فيما تأمر وتنهي قادته لكل قبيح ومكروه قال تعالى.
المادة قطعة اللحم التي أمامهم إلى النفس الأمارة بالسوء و م ا أ ب ر ئ ن ف س ى إ ن الن ف س لأ م ار ة ب الس وء. ولست أبرئ نفسي فإن النفس تتحدث وتتمنى. و م ا أ ب ر ئ ن ف س ي إ ن الن ف س لأ م ار ة ب الس وء إ لا م ا ر ح م ر ب ي إ ن ر ب ي غ ف ور ر ح يم 53 قال أبو جعفر. يقول يوسف صلوات الله عليه.